الاثنين، 12 نوفمبر 2012
الأحد، 11 نوفمبر 2012
Project was successfully updated.
الرهان الخاسر / كيف يسقط الرئيس
By salah hussien
Created: Saturday, November 10, 2012 - 6:16 PM
Last updated: Sunday, November 11, 2012 - 4:28 PM
Created: Saturday, November 10, 2012 - 6:16 PM
Last updated: Sunday, November 11, 2012 - 4:28 PM
Summary
راهن الرئيس المنتخب بعد الثورة علي من أحبوه وتجاهل من أحبوا الوطن حتي ولو أختلف معهم وتجاهل من كانت لديهم تجربة الادارة من خارج دائرة المؤيدين أو بمعني أدق ممن لم تكن بينهم وبين الفصيل المنتمي اليه مودة وقد دفعه ذلك لتشكيل حكومة عرجاء هي خليط غير متجانس لم تفلح في فتح ملفات تمثل مطالب الثورة ولم ترتفع الي سقف المطالب المرجوة من الجماهير وماأن تتقدم خطوة للامام حتي تتراجع خطوتين للخلف مما أدي الي زيادة التذمر بين صفوف الجماهير التي تراقب الموقف عن كثب وتتابع من خلال أعلام متأمر علي الثورة والرئيس وكاره لهذا التوجه الذي الذي ينادي به الرئيس وجماعته وبعض من الفصائل .الاسلامية وقد خسر الرئيس رهانه علي فريق لم يوفق في أختياره ولم يمتلك الرؤية السياسية ولا الخيال السياسي الذي يعين به الرئيس خلال الازمات وسقط هؤلاء جميعا وكانوا سببا مباشرا في التعثر الذي بدا علي مؤسسة الرئاسة وكانوا سببا مباشرا فيما تعرض له الرئيس من مواقف كان لها عظيم الآثر في أهتزاز صورة الرئيس لدي المواطن العادي وأفقده الثقة في قدرة الرئيس علي الادارة وقد ظهر ذلك جليا في قرارات تصدر من الرئاسة سرعان ماتلغي وكذلك بالنسبة الي الحكومة المحسوبة علي الرئيس في مشهد لم يترك لدي رجل الشارع الا الشعور بالاحباط وبرغم ظهور الرئيس كثيرا الا أن المواطن لم يشعر بقوة هذا الظهور الباهت في ظل اعلام لم يعمل له الرئيس ولا الفريق الرئاسي أي حساب وهو الذي ينخر كالسوس في الخشبDo
الجمعة، 9 نوفمبر 2012
الخميس، 8 نوفمبر 2012
الجمعة، 2 نوفمبر 2012
السبت، 27 أكتوبر 2012
رسالة الي/ فخامة الرئيس الامريكي
هالني مارأيت من هجمات شرسة وغضب غير رشيد وعنف غير مبررضد سفارتكم في العالم العربي والاسلامي من جماهير لاتعي بسبب انتاج الفيلم المسيء لنبي المسلمين وماتبع ذلك من انباء اكثر سوء في سفارتكم في بني غازي من احداث عنف قتل علي آثرها السفير وبعض من معاونيه .
لذلك ارجو قبول عزائي لفخامتكم ولشعب الولايات المتحدة الصديق ولقد راودني القلق علي فخامتكم بشأن سير الحملة الانتخابية واستغلال منافسكم السيد روني هذه الاحداث لتصويرها علي انها تمثل فشل لسياستكم الخارجية وان ماحدث ماهو الا فصل جديد من الكراهية للولايات المتحدة ينمو بين هذه الشعوب انتم مسؤلون عنه بفضل سياستكم ازاء هذه الدول .. لذا رأيت من واجبي كواحد من اصدقائكم المخلصين أن انبهكم الي ان ماحدث لايترتب عليه اي حسابات تذكر انتهت الزوبعة ياسيدي وكأن شيئا لم يحدث وبحكم صداقتي لكم سأذكركم بأن هذه الامة سريعة الغضب سريعة النسيان والامثلة في ذلك كثيرة ولكم بعض من كل :
تذكر سلمان رشدي صاحب الايات والرسوم الدانمركية ومن بعدها الرسوم المسيئة في بعض الدول الاوروبية وغيرها كثير ياسيدي هذه الامة لاتملك الا الغضب فقط واحيانا الشجب والتنديد والاخيرة اشتهر بها حكامهم الذين لايقدرون علي غضب فخامتكم ولعلك تذكر موقف حكام الخليج المخلصين دوما وها هم لم يصدر منهم وهم من هم تصريحا يدين او يشجب ولا ايا من مواطينيهم خرج امام السفارة للتعبير عما يجيش في صدره من غضب علي ايذاء مشاعره ومشاعراكثر من مليار مسلم عفوا ياسيدي عندنا مثل في مصر يقول العدد في الليمون - حتي الليمون هو اكبر نفعا واكثر جمعا الشاهد انهم في الخليج لم تصل اليهم بعد المنحة الامريكية من الديموقراطية وان كنت لاأشك في انكم ستصدرونها اليهم كما الحال في دول الربيع ولكن لم يحن الموعد بعد طبقا للاجندة المعدة سلفا .. وأعتقد ان فخامتكم تذكرون قبل تنصيبكم بايام حال الشارع العربي والاسلامي أبان الحرب علي غزة رمز العزة والقتل والمجازر للاطفال والنساء والشيوخ علي الهواء مباشرة ومن قبلها العراق وافغانستان ولا الصومال والمسلمين فيها يموتون تارة بالقتل وتارة بالجوع .. الشاهد ياسيدي ان تلك امة قد صدق فيها قول رسولها الصادق حين قال في حديث شريف له : سيأتي عليكم زمن تتداعي عليكم الامم كما تتداعي الاكلة الي قصعتها - قالوا او من قلة نحن يومئذ يارسول الله ؟ قال انكم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل - ينزع الله المهابة من قلوب اعدائكم وينزل فيكم الوهن - قالواو مالوهن؟ قال حب الدنيا وكراهية الموت ... صدق رسول الله (ص) لذلك أؤكد لكم ياسيدي لاداعي للقلق ابدا ماداموا علي غيهم فلن يتغيروا ولن يغيرلهم الله ولن يمكنهم الا اذا اتبعوا الحق وانتهوا عن الغي واللغو والجدال فيما بينهم وطهروا انفسهم من حب الدنيا اذا حدث ذلك ياسيدي فلك ان تقلق وان تنتبه .... في حينها سيكون لحرية التعبير شأن أخر ... سيكون للكونجرس قانونا اكثر تشددا أزاء معاداة الاسلام اكثر تشددا من معاداة السامية .............. ولك تحياتي ودعوات بالتوفيق ان تكون معنا حاكما منصفا لشعبك والعالم...وان كنت اشك في ذلك .. ملحوظة /كاتب هذه السطور من مصر التي لم تعد حليفا استراتجيا حسب زعمكم ...............
صلاح حسين
salahhussien7@gmail.com
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مشاركة مميزة
-
أمةُ تجِلُ مُفكريها هي أمةُ جديرة بالحياة .. حينما يكون الفكر نورا ينيرالحياة ويُهدي به ويكون مُعينا للبناء فأهلا ومرحبا .. حينما يقود ...
-
http://www.blogger.com/layouts/thumbnails/1kt_travel_studio_120x80.jpg: الاخبار العاجلة